ضالعي حر
اشكر موقفك وثناءك في مسيره حياتي واثناء الكفاح المسلح تعلمت من اهل الضالع الكثير ومازلت تلميذا في جامعتهم
لم ازر الضالع منذو قرابه 40 عاما لكنى مازلت احمل في رئتى هواءها وفي حدقي هضابها وفي ضميري نضالها ومازال يسكن اعماقي الكثير ممن قضوا نحبهم من اهل الضالع وفي ستينات ا لكفاح
كان للحوت ميزه وللسرير الجحافيه ظله و للجليله السبق وجبل حرير كان الحمايه والمنار الاستراحه
ومن قرب احتككت برجالها كان الاقرب على بن على هادى والاطيب شائع محسن والاصدق عبد القوى مثتى
|