لا ترمى بالحجارة إلا الشجرة المثمرة
أعتقد بأن كاتب التهديد وصل به الذل والهوان
والضعف إلى أن يعترف ويطلق على نفسه دحباشي
وهو هنا ليس بحاجة إلى رد المناضل البطل أبو الأحرار
شيخان اليافعي لأنه قد رد على نفسه عندما سمى نفسه
بالدحباشي ودحباش وصفاته القذرة غني عن التعريف...
أعلن تضامني الكامل مع أخي المناضل شيخان اليافعي
وهذا التهديد دليل على أن المحتلين يرتعبون من مقالاتك
التي تصيبهم في مقتل وتفضح دورهم الخبيث في تدمير
الجنوب منذ نيل الإستقلال من الإستعمار البريطاني وحتى الآن
دمت في رعاية الله وحفظك الله من كل سوء
أيها البطل..