سيبقى الشيخ طارق الفضلي هامة كبيره ورقم صعب في المعادلة الجنوبية ..
الشيخ طارق شرد من مدينتة كما شرد كل ابناءها ولكنه لم يختر اللجوء للحفاظ على حياتة بل اختار حمل البندقية ومواجهت الغزاه في ميادين الشرف .فلو ان كل جنوبي فعل مع الاحتلال ربع مافعله الشيخ طارق لكان الجنوب حر مستقل من سنوات عده..