محمد علي هيثم ( رئيس الوزارء ) الذي فر بجلده بعد أن أكتشف حجم المؤامرة عليه وعلى الجنوب وحاول كشفهم ولكن لاحقوه لإغتياله وقتله في موسكو ثم في القاهرة ولكن قبض على العيسي ( الذي حاول قتله ) وسجنه الرئيس السادات وخطب خطبته الشهيرة التي سمى فيها رئيس الجنوب حينها ( وصف فتاح بالقزم ) ونجى بإعجوبه هيثم في مصر ثم قتل ببساطة لاحقا بصنعاء بعزومة القات المسموم الشهيرة من حاكم صنعاء الشاويش علي
__________________
من كوخ طلاب الحياة
كوخ الوجوه السمر شاحبة الجباه
يتصارع الضدان
لا المهزوم يفنى، لا وليس المنتصر ضامن بقاه
الجنوب العربي وطني
|