لا تحاول أن تصل إلى ما تصبو إليه, فنحن تسامحنا وتصالحنا ونحن كنّا أكبر أعداء وللحقيقه والتاريخ ..ممكن
نتصالح مع العدو الصهيوني ,
ولا مع الضالع ويافع,
ولكن أتت المبادره من جمعيّة ردفان. كعتراف بالذنب فمن أعترف بذنبه لاذنب عليه,
فهم مثلنا صادقين..
ولكن الحذر ثم الحذر من الذين يحذرون وهم مع مسار إصلاح الوحله!!!!!
|