[ابوعلي ذيب الكور]

مانستنتجه من كلام الاخ يحيى غالب انناء اليوم اصبحنا امام حقائق مره وعلينا الاعتماد على انفسنا بالدرجه الاولى واعادت ترتيب اوضاعناء كقوى استقلال بعيدا عن القوى الاخرى وترتيبها تنظيميا لان القبول الان بمؤتمر وطني هوى انتحار واناء الى اليوم لانجيد غير سياسة انتقاد الاخرين ولانستطيع تقديم خطاب سياسي ثوري للاستقلال يكون محل اجماع
يابن غالب انته رجل شجاع لان الشجاع هوى من ينقد نفسه ولايكتفي بنقد الاخرين ولاكن ياسيدي هناك حقائق مره او بلاصح خيارات مره
1 اماء ان نستمر هكذا بعمل غير منضم فيه اكثر من قياده للمجلس الاعلا للحراك وفاقدين العمل المؤسسي ورابطين عملناء بالحرس القديم
2 اما ان نتبع المشاريع الناقصه والتي لانرتضيها 0 ولاكن القائمين عليها يتحركون كمنضومه واحده وقادرين على الاستحواذ على اي مؤتمر يعقد في الداخل
3 ان نستمر في نفس البرنامج من مناسبه الى اخرى نخرج الى ان بفرجها رب العالمين ويخرج الغزاه من ارضنا لانفسهم
للاسف يضهر ان هذه هي الحقيقه المره هوى ان قيادات الداخل تتحرك من الخارج والخارج منقسم والداخل متفق ولاكن غير غادر الى متى
الحل الصحيح ان نعود قليل الى الخلف كان اصحاب الخارج يطاردونا من مهرجان الى اخر بالتلفون لرفع المعنويه لدى الجماهير ولاكن لما سمحنا لهم يتدخلون دخلو علينا مع امراضهم المعديه وكل يوم يتصلو بمجموعه وكل يوم يشكلون قياده الخلاصه
اذا اعتبرنا كل منهم في الخارج او الداخل من الحرس القديم مناضلين مثلهم مثل اي مناضل في صفوف الحراك واسقطنا عنهم الالغاب واعطينهم حق الاشتراك في العمليه السياسيه بنسبه تحدد من الداخل وتركناهم يناضلون في اطار جماهيرنا في الخارج والداخل وعزلناهم عن التحكم في قيادة الحراك السياسي سنحقق مانريد ومن نشط وقدم منهم شي خير وبركه وان اختلفو نتركهم في خلافهم بعيد عناء لايوجد حل اخر وبحاجه الى رجال يملكون الشجاعه لتنفيذ ذالك ياناس العالم العربي كله يقول للقيادات القديمه برع ونحنو اكثر من خمس سنوات ونحنو نقول لهم تعالو علينا ان نفكر بجديه ونتخذ القرار الشجاع زعيمنا باعوم في المعتقل خلونا نرتب امورنا ونخرج زعيمنا ونسير نحو الاستقلال الاستقلال ليس كلمه فقط نقولها الاستقلال دماء شهدا سقطو وجرحى ومعتقلين اصحو ولا اتركو غيركم يقود وينزل الميدان