اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحامي يحي غالب
لا احد يعترض على مؤتمر وطني سنجد الجميع يطالبون بمؤتمر وطني وبوحدة الصف ,لكن لابد نعالج مشكلتنا التي نعاني منها ومن وجة نظري ان مشكلتنا واقصد مايسمى قوى الاستقلال اذا كان لنا شرف نحمل هذا الاسم مشكلتنا اننا نجيد فضح اخطاء الاخرين وافشال مشاريعهم المنقوصة لكننا لانستطيع اقامة اركان اعمدة مشروع الاستقلال ,المشكلة الثانية اننا نحمل الاخرين كل النواقص التي نعانيها نحمل الاخرين لااقول فشلنا وانما نواقصنا وهذ خطاء كبير لابد نعترف باخفاقاتنا والمتمثلة (في صنع القرارالسياسي) هذه هي الحلقة المفقودة ,لاتوجد الشجاعة والجرائة لوضع النقاط على الحروف ,ارتفع شعار لاقيادة بعد اليوم وفرحنا فيه وهللنا وكبرنا وكاننا طردنا الاحتلال فرحنا لاننا هزمنا انفسنا لاننا محتاجين للفرحة كيف ماتكون ,الذي يطرح لاقيادة بعد اليوم عليه ان يضع مشروع سياسي لقيادة جديدة الشباب رفعوا الشعارممتاز من وجهة نظري حتى ابني بل ابنائي اتصلو بي من عدن صباح 30نوفمبر يضحكوا فرحانيين سقطانكم يابه خلاص مافيش قيادة بعد اليوم ,ممتاز الشعار بكل صراحة لكن اطلب من الشباب الابطال وضع مشروع بديل اولا لتوحيد انفسهم وان يستفيدوا من اخطاء القيادة السابقة وثانيا قبل رفعهم للشعر عليهم وضع تصور واختيارقيادة لانه عمل عبثي احداث فراغ قيادي بالحراك ,الشباب هم البديل من وجهة نظري لكن وينهم ماذا لديهم من رؤية تنتشل الحراك؟؟؟
اما المؤتمر الوطني الجنوبي بالداخل كلا يؤيده لكن كلا يريده وفق هواه واجندته ,والبعض يفتكر ان المؤتمر الوطني للتخلص من القيادات القديمة فقط باعتقادي لايكفي ذلك لكن البحث عن شباب مؤهلين سياسيا وثقافيا ويستطيعون صناعة قرارسياسي اما نضع اخطائنا ونواقصنا على الاحزاب وغيرهم فهذا اعتراف انهم هزمونا سياسيا وفي عالم السياسية لايوجد عيب في الذكاء ومعرفة لعب الاوراق من يريد يلعب سياسة عليه اتقان اصولها لكن اننا ننتظر الاخرين يلعبوا اوراق لمصلحتنا فهذا تفكير عبثي
|
محامينا العزيز يحيى غالب الشعيبي المثال يقول اللي مالة أول ما لة تالي الشباب بحاجة الى خبراتكم والمقصود هناء هو أسقاط أصحاب المشاريع الصغيرة دعاه الفدرالية مثلا وليس دعاة الأستقلال وهذا واضح أعياد 30 نوفمبر بعدن كانوا يحملون صورت البيض وباعوم وهم من القيادات ألأشتراكية القديمة لكنهم صدقوا في قولهم مع الشعب الجنوبي لهذا أحبهم الثوار الشباب وشعب الجنوب وأحرارة . المطلوب هو الأستمرار في البحث عن توحيد الجهود لكل القوى الأستقلالية وهي الأغلبية الساحقة في الجنوب أيضا لا بد من الأستفادة من أصحاب التجربة ونأكد على عدم الأقصاء بل ندعوا من لا زالوا ضمن أحزاب الجمهورية العربية اليمنية وحتى بقايا النظام المشاركة في تحرير الجنوب .