[شبواني بحر وبر]

المشكلة سببها الاول غياب الدولة والقانون والعدل.
المشكلة كان سببها بسيط وهو خلاف على محفر لتعبئة قلابات بحجر هش يتم نقلة الى العند محافظة لحج غربا وبيعة على اصحاب المناشير هناك .
وتوجد هناك كثير من الحساسيات من قبل مشكلة المحفر ممادعاء ال بامعبد ان كل تلك المحافر ملك لهم با اعتبارهم السكان الاصليين وان ال سليمان مجدرد وافدين الى رضوم.
وحصلت معركة شارك فيها عشرات الشباب من الطرفين وقتل احد شباب ال بامعبد ودخلت قبايل اخرى واعطت صلح ودفن ال بامعبد قتيلهم واعلنوا ان دمهم عند الشيخ علي ابوبكر السليماني رغم الشيخ علي ابوبكر السليماني لم يطلق رصاصة واحدة في تلك المشكلة التي يعرف جذورها واسبابها القديمة كل ال بامعبد ولكنة وصل الى مسامعهم ان الشيخ علي الممون وصاحب فكرة نصب خيمة لكل القبايل الاخرى على محفر اخر غير الذي يوجد لدى ال بامعبد ولكن ال بامعبد يدعون ان الارض هذة كلها ملكية لهم وهى اراضي بور وجدبا لاتصلح الا تكون محافر لبيع مايسمى في شبوة با القطاطة او حجر النشم.
اصيب اليوم الشيخ علي ابوبكر السليماني وهو يكلم بتلفونة بجانب سيارتة في عين بامعبد اصيب من بعد برصاصتين سكنت احداها فخذة وبعدها قامت قبيلتة بحصار رضوم معقل ال بامعبد واقاموا النقاط على مداخل رضوم بعد اطلاق نار كثيف با الاسلحة الخفيفة ولازال حتى هذة اللحظة وقد حاولت بعض القبايل القريبة التدخل واعطاء صلح ولكن طلبهم رفض الى هذة اللحظة.
الشيخ علي ابوبكر شخصية سياسية اكثر منها قبلية وقد اصبح شيخ بعد الطفرة في المشيخة واصبح من اعيان بالحاف وهذا هو الذي يحسدة علية كل شيوخ رضوم الموالين لنظام العفاش واصبحوا يديرون الفتن ضدة.
اما ال بامعبد يريدون يستعيدون مجد اجدادهم في رضوم با اعتبارهم احد مشايخ شبوة وفتحوا اذنهم للحساد وزج بهم في علي ابوبكر وهذا رح يفتح عليهم نار جهنم با اعتبار قبيلة ابوبكر فيها من الشباب الطايش والفوضوي والمتغطرس مايفوق اي قبيلة اخرى في شبوة واللة يستر ويحفظ المسالمين والابرياء والاطفال والنساء من هذة الفتنة التي با لتاكيد الخاسر فيها الطرفين.