شبوة تئن من الجراح وكل يوم هنالك فاجعة والمصائب تتالي على ابنائها والنظام يغذي الصراع .
مشهد مؤلم ووضع مأساوي والناس في غفلة مما يحيك بهم ولهم.
ولان شبوة فيها رجال السلب والاباء وخاصرة للجنوب يريد النظام ان يجعلها مكلومة الى ما لانهاية لان رجالها اذا ما وجهوا رصاصات القتل بينهم الى صدور النظام سيكون لها شأن آخر وبمنتهى الفعالية ولهذا يحرص النظام على جعل الفتنة مستشرية ومتعمقة لان الدم جرحه عميق ونسيانه صعبا جدا .
متى يدرك ابناء شبوة مايراد لهم ولنا بذلك ؟
سؤال الاجابة عليه لن تكون الا من رجال شبوة وفتيانها الذين هم وحدهم يملكون الاجابة الشافية والناجعة.
|