رسالة اليوم كانت تعبير امثل عن حالة الاحتقان التي وصل اليها شعبنا في الجنوب
رسالة اليوم كانت موجهه للذين يتسابقون على الميكرفونات بالداخل من اولئك المدعين الذين يرفضون توحيد الصفوف والمكونات وللذين يدعون القياده بالخارج بينما هما يسعون لفرض وصايه على شعبنا بحلول تنتهك فيها سيادتنا
رسالة للقاء المشترخ و للاطراف الدوليه والدول المجاورة مفادها بان لا وصايه على اردة شعبنا مهما اوهمهم الاذناب
|