وعليكم مني أيضا بأن رغما عن كل ما يدور في الساحة وخلفياتها، فإن لا قرار لكم حاليا ولا مستقبلا في محيط شبه الجزيرة العربية السياسي إلا عبر الاقتراب للجيران بإمكانياتهم المتفوقة وكسب ودهم، وذلك ليس من باب المخوة الصادقة بحالها، إنما بسبب حاجتنا الماسة إليهم منذ الأمس والآن إلى المدة التي يقدرها الله في حكمته.
كلام كبير كبير كبير واللبيب بالإشاره يفهم .
|