نتمنى ان ينأى الكابتن جابر بنفسه عن هذه القناه ان كانت فعلا" بوق المفدرلين
فالاعلامي المحبوب جابر لا زال يملك رصيد محبّه في كل قلب جنوبي تواق للحريه و الاستقلال
حقيقة كم سوف يؤسفني من خيبة امل لو صدق و توقع الاعضاء فيما ذهبوا اليه
و لكن
لا زال جابر الى الان في قلوبنا
كم كنّا نستشعر كل كلمه تخرج من فاه وتذهب الى قلوبنا مباشره
و الان لم يعد الحال كما هو عليه
مستحيل يا جابر مستحيل
|