هذا امر اعتقده يطرح الكثير من التساؤلات ان صح التعبير.
لو نظرنا لشخص جابر محمد وموقفه السابق مع موقفه الحالي لشتد الامر سوءا.
والصراحه صار موقفه من بعد زواجه من ابنة طاغية "86" موقف لا يطمئن ابدا.
لهذا شخص جابر محمد مهما تغير موقفه فأنه لا يضعف قلوب الملايين من ابناء الجنوب التواقين للحرية والاستقلال بل يزيدهم تزعزع اي شخص، قوة وتمسك بصلابة حقهم الشرعي باستقلال الجنوب واستعادة دولته.
لهذا اعزائي الكرام اعتقد ان ثورة ابناء الجنوب تصفي كل شرائح واطياف وشخصيات مجتمعنا حتى نعلم من المرتد؟،ومن المتمسك الصامد؟.
|