بالبدايه ندعو الله السلامه لكل احرار الجنوب
اقتحام اي مبنى حكومي مثل المجلس المحلي لاي مديريه في عدن والسيطره عليه وحمايته يحتاج تنسيق ودراسة النتائج
بعكس اي هجوم وقتي ينتهي بانتها المهمه
فمن البديهي ان سقوط اي مبنى للحكم المحلي في عدن هو بمثابة تست اختبار للسطله وللطرف الاخر اي كان فاذا نجح من خطط لذلك بمهمته فهذا يعني سقوط بقية الادارات المحليه بنفس الطريقه والبساطه
ولذلك فان السلطات سيكون ردعها عنيف جدا لان سقوط المركز الاول يعني سقوط كل المحافظه
ولهذا فان انكسار اي من الطريفين يعتبر هزيمه كبرى
اما هزيمة للسلطه ان لم تستطع استعادة المقر المستهدف وهذا بدوره يؤدي لسقوط بقية المديريات بنفس الطريقه
واما هزيمة للجهه المتبنيه للهجوم ان هي لم تستطع حماية وتامين المكان المستهدف مع ما ستقدمه من ثمن بالارواح والجرحى
وما لفت انتباهي بعملية اليوم ان محافظة عدن اقلب قياداتها من شبوه
مدير الامن
مدير المديره المستهدفه
مدير شركة النفط عدن
مدير اراضي وعقارات الدوله
وهذه الجهات هي الجهات الفاعله في محافظة عدن
|