رحمة الله تغشاك أيها الحكيم الشاعر الشيخ المبصر في زمن العميان عبدالله البردوني
استاذي الغالي والعزيزالبطل المناضل احمــــــــد الربيـــــــزي
كل الشكر لك على ماتقوم به
مقال المرحوم الأديب عبدالله البردوني
مقال رائع جملة وتفصيل ويكفي انه نطق بما قال في المقابلة
في وقت كان فيه ابناء اليمن الشقيق مؤيدين للطاغية ورئيس عصابة الاحتلال
اليمني علي عفـــــــاش منهم ومن يؤيده بقلبه
ومنهم من يؤيده خوفآ من غطرسته وغطرسة نظامة
ولكن الردوني نفض ثوب الخوف وقال الحقيقة
الله يرحمة ويغفر له ويسكنة فسيح جناتة
كل الشكر والتقدير لك استاذي الربيزي