عشان ما يكون تعليقنا سبب لاحباط من قاموا بهذا العمل ... نقول إن العمل جيد كبداية ففكرة المسرح عظيم جدا لما له من تأثير متى ما ارتقى إلى مصاف العمل المسرحي ، حتى وإن كان بوسائل بدائية
ملاحظاتي \ يجب إن يسلط الضوء على المسرح بشكل كافي وهذا غير مكلف 3 كشافات تسلط على المسرح .
- يجب إن تكون هناك كاميرات فيديو تقوم بالتصوير ومن على مثبت لو كانت من الثلاث الجهات شي ممتاز ، وإذا لم تتوفر فكاميراء واحدة من إمام المسرح .
- الميكروفونات كما شاهدته لا سلكية بمعنى إن جهاز الصوت آلي وهو ما يسمح لتركيب سماعات في قمصان الممثلين بدلاً من الميكرفونات الممسوكة باليد في الجودة والمنظر .. السماعات الصغيرة غير مكلفة وبامكان أي مهندس يشبكها في الامبريفير الصوتي .. بل ويستطيع ربطها بالكاميرات ايضاً سلكياً أو لاسلكي إذا كانت الكاميرات مدعمة والنتيجة صوت واضح جداً في التسجيل ، يسود على الاصوات الخارجية من خارج المسرح .
- موضوع المسرحية يجب إن يكون فكاهي سياسي ساخر يحمل قصة مشوقة للمتابع لها بداية ونهاية ، وليس كما جاء في المسرحيات لا قصة ولا بداية ولا نهاية .
عندنا عضو في المنتدى اعرفه تخصصه في الدراسات العلياء اخراج مسرحي وبامتياز !!! اين هو من هذا العمل .. خصوصاً أنه مقيم في مدينة الحبيلين وناشط في الحراك ؟؟
لا اخفي عليكم بأنني اميل إلى كتابة المسرحيات .. إذا وجدنا الشخص المتمكن مثل زميلنا هذا بنعطيكم مسرحية أو مسرحيتين
المسرحيات القصيرة التي كتبتها منها ، تلفزيون الكسيرة : سياسية فكاهية ساخرة تصف التعتيم الإعلامي على القضية الجنوبية .. ورحلة إلى المستقبل : سياسية ساخرة ، تأخذك إلى عشرين سنة قدام .. وحصة تاريخ : سياسية فكاهية ساخرة ، تدور احداثها عن معلم تاريخ وتلامذته في الصف .. والمسرحية القنبلة الصندوق السحري ، فكاهية جدا سياسية خيالية ساخرة جدا جدا ، تتكلم عن شاب جنوبي اخترع صندوق يجيب على أي سؤال مهما كان ، تجبره ظروفه الى العمل عليه السؤال بخمس مئة ريال .
نتمنى إن يتم الاهتمام بالمسرح
__________________
كسر التعتيم الإعلامي على القضية الجنوبية واجب وطني وأخلاقي
التعديل الأخير تم بواسطة الجني ; 2011-11-03 الساعة 09:12 PM
|