يبدو أن علي ناصر لم تعجبه وثيقة التصالح والتسامح
ويبدو أنه بشعر بتأنيب الضمير لضحايا يناير الذي تسبب لهم
ويبدو أنه لا زال يكيد للبيض الذي أنتصر عليه آنذاك
ويبدو أن علي ناصر أفلس في اللاذقيه فعاد يجتر في أتون الحرب
أما العطاس فهو ينفذ أوامر تجار المكائد .... سلام
|