بمجرد ظهور الشيخ مناف كشخصية دينية وسياسية وجنوبية
سندحض القول السائد ان الشخصيات الدينية لازالت تدافع عن موضوع مايسمى الوحدة
والتوجه الاسلامي كما نعلم محل احترام الجزيرة ويتناسب مع توجهاتها
ويجعل العالم العربي والاسلامي ينظر الى وجود قضية عادلة فرجال الدين واصحاب التوجه الاسلامي في العالمين العربي والاسلامي محل ثقة الشارع العربي في ربيع الثورات العربية وعندما تكون حجتنا كجنوبيين يتبناها رجل دين بثقافة الشيخ مناف الهتاري وقدرته على الاقناع ومخاطبة الآخرين فاننا سنحصد اشياء كثيرة قد لايدركها الكثيرين الآن فاتمنى مرّة اخرى ان يكون الشلفي على تواصل مع الشيخ رغم خوفي واكرر خوفي من الاخوان والرفاق الشماليين نظرا لتاثيرهم على سياسات الجزيرة لتواجد الاخوان في كل اقسامها واعلى سلم ادارتها ووجود الشلفي الذي لا اضن انه سيرضى ان يكون الشيخ ظيفا في مكتب الجزيرة في حلقة الاتجاه المعاكس للاخ المتالق د فيصل القاسم
|