أيش رأيكم يا أخوان نعفو عن اخوتنا الشماليين و نكمّل الوحده
و أنا اقرأ موضوع اخونا العزيز محمد جفش و هو يتحدّث عمّا اسماه ببصمة عار للثوار في ليبيا و تعاملهم مع القذافي هالني ما رأيت عن تعاطف الاغلبيه مع معمّر القذافي و خاصة في طريقة قتله
ســـــــبـــــــــــحــــــــــان الله
أيش رأيكم نتعاطف مع أخوتنا الشماليين و انا اقصد الثوار و خاصة هناك من قدّم روحه للخلاص من علي عبدالله و الذين ينظرون اليه بأنه سبب كل المحن و المصائب من اصغر مصيبه الى مصيبة عدواة الجنوب للوحده و نكمل الوحده معاهم
بما اننا شعب عاطفي تعاطف مع من بالأمس القريب قتل و سحل و عذّب و اهان و اذّل و هتك اعراض شعب بأكمله على مدى اربعين عام
يجب الأولى ان نتعاطف مع من قدّم روحه في سبيل الوحده و الوطن
أذهلني حقيقه ما قرأت
بل ان هناك من قال ان الأسير لا يقتل
و قد عاتب الله رسوله عليه الصلاة والسلام حين عفى على الاسرى في غزوة بدر
و هناك الكثير من العلماء من كفّر المجرم معمّر القذافي و أخر العلماء كان الشيخ عثمان الخميس
كان يجب على الثوار ان يسحلوا معمّر القذافي في شوارع و مدن ليبيا مدينه مدينه زنقه زنقه و هو من قصفهم بالطائرات في تظاهرات سلميه
و هناك من يرى ان معمّر شهيد و هو الله ابعد عن الشهاده كما بعدت عن فرعون
فهو سوف يرى علي عبدالله صالح شهيد بل ليس شهيد بل سوف يراه من الصديقين
اعقلوا
لقد عذّب القذافي الشعب سوء العذاب
و ليس من المفترض تقديم العصير له اثناء القبض عليه
هذا الصنديق الذي قد حرّف و تتطاول على القران و شبّه نفسه يوم بأنه مثل الانبياء كان يجب ان يموت موته ابشع من هذه ليكون عبره لمن غيره من الطغاة الذين يقتلون شعوبهم بكل اريحيه وارتياح
اسألوا اسر الشهداء الجنوبيين لو أن هذا هو الرئيس اليمني ما شعورهم
و كفى ايها الابطال
|