دعاة التكفير والولائم هاهم من جديد .
والفتنة تطل من بين ثنايا قرون الشياطين .
والخوف ان يجدوا من يستمع لهم ويمضي معهم فيما هم مخططين له.
باسم الدين يجرمون ويقتلون وينهبون .
قاتلهم الله من بائعين لكل شيء جميل لاجل دنيا فانية .
الى اين المفر من عقاب الله ؟
|