للاسف ان صياغة رسالة لمجلس الامن بهذا الاسلوب الركيك من الناحيتين السياسية والقانونية وكذااللغوية، يبين حقيقة وبؤس وضعنا ، ذاكرة العالم لا تنسى الوقائع والحقائق التاريخية لمجرد اننا قررنا شطبها ، تم التنبيه في اكثر من مناسبة باهمية الاعتماد على متخصصين وخبراء ، ووفقا لقواعد ومبادى القانون الدولي لا توجد اي فائدة من مخاطبة مجلس الامن استنادا الى اتفاقيات وقرارات وحجج واهية ، المطلوب الان هو الفعل السياسي على الارض وليس الفعل القانوني . والاستفادة من خبرة وتجارب الشعوب الأخرى في كيفية تحريك قضاياها على الصعيد الدولي. ومع ذلك واحتراما للمزاج الثوري العام نقول سيروا وعلى بركة الله وانها لثورة حتى النصر
التعديل الأخير تم بواسطة عمقيان ; 2011-10-13 الساعة 10:43 AM
|