الاشتراكى لم يكن سوى سلعه يمنيه روجت جنوبا بحكم وجود حماس فكرى انذاك لقبول شراءها
وككل السلع الاستهلاكيه الفاقده للجوده تتكشف مضارها بعد حين فتعافها الناس وتمتنع عن شراءها ومهما بذل مصنعوها ومروجوها من اعلانات في تغيير تركيباتها وطريقه انتاجها لن تجد لها مناصرا يحترم عقله اعاده شرءاها بعد التجربه السابقه وستنتهى صلاحياتها على رفوف البقالات
التعديل الأخير تم بواسطة الشعبي ; 2009-02-21 الساعة 10:34 AM
|