( .....وحول ما إذا كان هنالك تجاوب من قيادة التمرد الحوثي وقادة الحراك مع الدعوة قال الأحمر "المؤشرات جيدة والتشاور مستمر ومن النتائج الهامة التي وصلنا اليها ما تم من تواصل مع الشخصية الوطنية الكبيرة الرئيس علي ناصر محمد والذي زرته وزاره بعض أمناء عموم أحزاب اللقاء المشترك وشرحنا له فكرة التشاور والحوار ورحب بذلك وابدي موافقته ان يكون جزءا من أي حوار جاد يخرج البلد مما هي فيه ويغير الأوضاع إلى الأفضل " ....)
الحل الوحيد الذي يغير الوضع الى الافضل
صوت العقل
وصوت العقل يقول ( لا يمكن ان تستمر الوحدة الا بتراضي الطرفين ) ، و( ان الوحدة الحالية لم تكن موفقة لافتقادها شروطها الاساسية الذاتية والموضوعية ) ، و ( ان استمرار وحدة كهكذا وحدة تورث صراعات لا حصر لها لا تساعد شعوب المنطقة على الامن والاستقرار ...)
يعني بالمختصر المفيد
عودة كل طرف الى وضعه الطبيعي قبل يوم 22 مايو 1990 م ، ولا مانع بعدها من اخذ رأي شعب الجنوب
بوحدة اخرى !
|