الى متى ونحن نصيح ونولول ونطالب بالتوحيد والتوحد وقد كتب فى هذا الموضوع وقيل مالم يقال قى اى ثوره واى انتفاضه ولكن للاسف الكل يتجاوز الحقائق التى يجب علينا جميعا الاعتراف بها وهى عدم التوافق والاختلاف فى الاهداف سوى كان على مستوى الداخل او مستوى الخارج وايضا على مستوى المحافظات والكل يتحدث وكان الامور على مايرام وبرغم الاجماع على القضيه الجنوبيه هناك تجاهل للتخوفات الموجوده من قبل الكثير والتى البعض يعتبره شان يمكن مناقشته بعد ان ينال الجنوب استقلاله انا اعتبر هكذا فكر قفز على الواقع اذا لم يكن هناك مشروع مستقبلى واضح يلتف حوله الجميع ويقوده رجال يحظون بثقة الجميع فسوف لن نراوح مكاننا لان مايحدث بين من يسمون بالقيادات فى الداخل والخارج من اختلافات لاتعدو كونها غياب المشروع المستقبلى الواضح بل ورفض مناقشته وكل فريق يحاول فرض فكره على الاخر وكانك يابو زيد ماغزيت
|