لذا أجزم القول بأن حصيلة وجودت ووفرت الفعاليات والمهرجانات السلمية في محافظة عدن لا تقاس ولا تضاها بثمن ومن بعدها محافظة حضرمون .. الأمر الذي يجعل دعوة قيادت مجلس الحراك السلمي الجنوبي للاحتفال بالذكرى الـ 48لثورة 14 أكتوبر هذا العام في عدن عين الصواب أما الهروب بهذه الفعالية إلى خارج محافظة عدن غير ذي جدوا أي كان العذر فهو مصطنع أصلا وأولا وأخيراً هذه قناعتي وآخرين كثر
|