النشامى لا يقبلوا المخانيث أمثال علي ناصر وغيره وإذا تريدوا أن تعرفوا تاريخ الأنبطاحي المتسلق من مأمور الجزر عند أول تعيين له حتى صار رئيس الجمهورية ... فهذا وغد وأوغاد الرجال هم نصف الرجال فهو أنبطاحي عندما كان تلميذا وأنبطاحي الآن وكل وعاء ينضح بماهو فيه ، صبرنا على هذا المخنوث كثيراً ، وإذا تجاوز حدوده سنظطر آسفين لتعريفه حجمه الطبيعي ومن هو ، فلا يهمنا هو ومن مثله ، حيث لدينا تاريخهم ومستعدين أن ننشره على الملأ ،،،
|