السذاجه الزائدة عن الحد وتسطيح الأمور والنظر اليها بنظرة عابرة هي من جعل من الجنوبيين ضحية لأبناء الجمهورية العربية اليمنية طيلة أكثر من خمسين عاما...
فإلى متى نستمر في هذا الغباء المفرط؟؟؟؟؟!!!!
المسألة ليست في أن مايحدث من قتل يجب التعاطف معه أم لا ..بل أن المسألة تتعداها إلى "هل هذا التعاطف سيجلب لنا منفعة أم خراب دائم"؟؟؟؟؟
كما كان ومايحدث الآن ممن يدّعون بانهم شباب التغيير وهم لم يغيّروا فكرهم المريض المنحط تجاه الجنوبيين ومطالبهم العادلة؟؟؟!!!
وبأي منطق يستقيم في عقل أي إنسان سوي أن يطلب البعض من الضحية البكاء على الجلاد الذي قتل أطفاله؟؟؟!!!
أو حتى من صفّق له (تحت شعار الوحدة أو الموت)الذي قصدوا به الوحدة لهم والموت لنا؟؟؟!!!!
آلا تبا لها من طيبة ومن أخلاق إذا كانت ستسوقني إلى حتفي
وستجعل من أبنائي عبيدا للشعب المجرم في الجمهورية العربية اليمنية!!!!
|