عرض مشاركة واحدة
قديم 2009-02-14, 05:56 AM   #6
nassr
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2008-05-20
المشاركات: 131
افتراضي

إعلان الطوارىء في محافظات اليمن الجنوبية ... جاري التحديث

مشاهد متفرقة من منطقة الضالع التي شهدت الاحداث الساخنة



علي عبدالله صالح يقود العمليات "سياسياً واستراتيجياً" من صنعاء إعلان الطوارىء في محافظات اليمن الجنوبية Friday, April 04, 2008 | 02:00 GMTعدن لليوم الخامس لا تزال المحافظات الجنوبية لليمن تعيش حالية الاجتجاج والغليان الشعبي، والتي رافقها صدامات بين القوى الامنية التي انتشرت بكثافة والمتظاهرين مما ادى حسب المعلومات المتوافرة الى سقوط قتيل وعدد من الجرحى، كما علم ان السلطات اليمنية فرضت حالة الطوارئ في ومنع التجول في محاولة منها لضبط الامن والسيطرة على الشارع.
فقد أوقفت القوات الأمنية والعسكرية المرابطة عند مداخل مدينة الضالع وفي الطرقات الفرعية حركة سير السيارات والحركة الراجلة من وإلى المدينة، كما فرضت هذه القوات التي انتشرت بكثافة في الشوارع والتلال المحيطة والأماكن العامة طوقا أمنيا على مركز المحافظة وعلى الحركة فيها لليوم الثاني على التوالي، فيما شوهدت الأطقم وهي تجوب الشارع العام الخالي من الحركة باستثناء الدراجات النارية.
وظلت الأطقم مع جنودها ترابط في أماكن تجمع مرتادي السوق وتقوم بتفريق أية جماعة راجلة، بينما انتشرت أخرى في الطرقات المؤدية إلى المديريات أو إلى محافظات صنعاء وعدن وإب، واستحدثت نقاط تفتيش لمنع الوصول إلى المدينة أو المغادرة منها، جرى عندها وقف وإعادة كافة الركاب القاصدين السوق من المديريات مثل الشعيب وجحاف والأزارق والحصين والضالع والحشاء وقعطبة وغيرها علاوة على وقف السيارات السالكة الخط الرئيس من ناحية صنعاء أو عدن والتي لم يسمح لها المرور في النقطتين عدا بعضها، فيما معظم السيارات عادت بركابها أو طلب من أصحابها سلوك طريق آخر إلى إب مرورا بتعز ومن ثم إلى عدن.
ولم يشهد يوم أمس الأربعاء حوادث إطلاق النار أو حملة اعتقالات مثلما وقعت أمس الأول، ومع ذلك وجد بعض حالات إطلاق الرصاص أو الضرب أثناء الاحتكاكات الحاصلة بين المواطنين والجنود عند ساعات الصباح وحتى عودة الأطقم والجنود للثكنات ظهرا لتستأنف بعدها حركة الناس والسيارات في نطاق محدود.
وقد أعلن بمكبرات الصوت عقب منتصف النهار عبر السيارة الجوالة في الشوارع ضرورة الانضباط والالتزام من جهة المواطنين في مركز المحافظة لحالة الطوارئ المفروضة على السكان بعاصمة المحافظة.وأشار المتحدث الإعلامي إلى أن هذه الأوضاع الأمنية من أجل استئصال شأفة دعاة التخريب والشغب والفتنة والانفصال.
وكانت أجهزة الأمن قد أعلنت حالة الطوارئ في المدينة ابتداء من الثامنة والنصف من مساء أمس الأربعاء، ودعت المواطنين في مدينة الضالع للبقاء في منازلهم في ساعات الليل وحتى الفجر.كما دعي أصحاب المحلات التجارية إلى إغلاق المحلات ومنع التجوال بعد الثامنة والنصف مساء.إلى ذلك عمت الضالع حالة من الاستياء والسخط إزاء ما شهدته المدينة من إجراءات قمع ومصادرة للحريات والحقوق باسم وقف حالة الانفلات والفوضى التي وقعت يوم الأحد الماضي.
وحملت الأحزاب مسؤولية ما حدث الممارسات غير العادلة للسلطة في تجنيد الشباب وتقاعسها عن القيام بالواجبات المناطة بها.وطالبت أحزاب اللقاء المشترك السلطة الإفراج الفوري عن المعتقلين ووقف المداهمات والملاحقات خارج إطار الدستور والقانون اللذين يستوجب معالجة القضايا بهما إذا ما أريد إرساء العدل والمساواة وتحقيق المواطنة المتساوية لا من خلال فرض القوة وصناعة الأزمات.
من جهة ثانية تناقل الناس في الضالع أمس خبرا مفاده قيام جهة أمنية بالتنصت على مكالماتهم في التليفونات الثابتة أو النقالة المملوكة للدولة، ووصف هؤلاء ما يحدث لهم هذه الأيام بأنه «مؤشر خطير سيقود البلد برمته الى المزيد من التأزم والانفلات، إذ إن مثل هذه الوسائل لا تؤدي إلى حفظ الأمن والسكينة بقدر ما تجلب المشكلات».
شهيد و6 جرحى وعشرات المعتقلين وحالة طوارئ غير معلنة في الحبيلين بردفان
فرضت قوات الجيش والأمن المركزي المعززة بالدبابات والأطقم العسكرية منذ الساعات الأولى من صباح أمس الأربعاء طوقا أمنيا وحصارا محكما على كافة المداخل والمخارج والطرق الرئيسية والفرعية لمدينة الحبيلين بمديرية ردفان محافظة لحج، وقامت بمنع المواطنين وركاب سيارات الأجرة وطلاب المدارس والعاملين من دخول المدينة أو الخروج منها.
وتمركزت قوة عسكرية كبيرة على الخط العام (عدن - صنعاء) الذي يمر بمدينة الحبيلين، ومنعت مرور السيارات الصغيرة والشاحنات، وعاشت مدينة الحبيلين طوال ساعات يوم أمس حالة طوارئ غير معلنة، توقف على إثرها العمل في كافة المرافق الحكومية والمدارس وأغلقت كافة المحال التجارية أبوابها، وتحولت المدينة إلى ثكنة عسكرية تجوبها الأطقم والدوريات الراجلة لجنود الجيش والأمن المركزي.
وعلى الرغم من الإجراءات الأمنية المشددة التي فرضتها قوات الأمن والجيش بغية فرض سيطرتها على المدينة ومنع استمرار التظاهرات الاحتجاجية المنددة بالممارسات التي تعرض لها طالبو التوظيف في السلك العسكري من الشباب والعاطلين عن العمل، وحملة المداهمة والاعتقال لقادة الحراك السلمي الجنوبي خلال اليومين الماضيين، فقد استطاع الآلاف من المواطنين الشباب الذين توافدوا من كافة مناطق وقرى مديريات ردفان تجاوز الطوق الأمني والنقاط العسكرية التي فرضت على كافة المنافذ والطرق الرئيسية والفرعية لمدينة الحبيلين سيرا على الأقدام، ولم تفلح محاولات قوات الجيش باستخدام القوة وإطلاق الرصاص الحي من منعهم من تجاوز الحواجز والنقاط العسكرية، وهو ما أدى إلى سقوط شهيد وثلاثة جرحى من الشباب كانوا في طريقهم إلى المدينة، وهم الشهيد عبدالفتاح سيف عبدالكريم (25عاما) أصيب بطلق ناري في القلب توفي على إثره، والمصابون وضاح محمد عبدالله (24عاما) طلقة في البطن، حسين نعر الردفاني، الذي أصيب برصاصة في فخذه الأيمن، وعبدالجليل حسين حيدره أصيب برصاصة في رجله اليمنى.
طور الباحة
وفيما كان دوي الانفجارات وطلقات الرصاص والقنابل المسيلة للدموع مستمرا فقد واصلت الجموع توافدها إلى المدينة للانضمام إلى جموع المحتشدين في منصة الشهداء والخروج في تظاهرة حاشدة شارك فيها الآلاف من الشباب والمواطنين جابت شوارع مدينة الحبيلين مرددة الهتافات المنددة بالقمع والترويع والاعتقال، وقامت قوات الأمن والجيش والأمن المركزي بملاحقة المتظاهرين في محاولة لتفريقهم، وأطلقت الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع ما أدى إلى إصابة ثلاثة من المتظاهرين بإصابات مختلفة، نقلوا على إثرها إلى المستشفى، كما أدى إطلاق القنابل المسيلة للدموع بكثافة إلى إصابة العشرات من المواطنين المتظاهرين بحالات اختناق وإغماء نقل العديد منهم إلى المستشفى.
ونقلت «الأيام» عن عدد من المحتجين وشهود العيان «أن المسيرات الغاضبة تأتي احتجاجا على النهج القمعي الذي تمارسه السلطة تجاه المحتجين في الضالع وردفان وتضامنا مع المعتقلين والجرحى الذين سقطوا خلال اليومين الماضيين في الضالع والحبيلين، وتعبيرا عن الرفض للحملة العسكرية والتعزيزات الحربية التي وصلت إلى لحج والضالع مؤخرا، وهو ما يشكل استفزازا للمشاعر».
وقام المتظاهرون بإحراق بعض المعدات التابعة للمجلس المحلي والوحدة الحسابية ومقر المؤتمر بعد اقتحام الأبواب وكسر الأقفال وإتلاف كثير من المحتويات وإحراقها وتدمير النوافذ والأبواب التابعة لها، وإشعال النيران في اللافتات والصور التابعة للعمل الإعلامي والدعائي لحزب المؤتمر.
وردد الغاضبون شعارات مناهضة للواقع المعيشي المتردي، وخصوصا معاناة الشباب في المحافظات الجنوبية وما لحق بهم من ظلم وأضرار جسيمة عقب حرب صيف 94م الظالمة.إلى ذلك فقد فضل كثير من موظفي ومسؤولي المديرية التغيب عن أعمالهم تحسبا لوقوع مواجهات مسلحة مع المتظاهرين المحتجين.
وأفادت «الأيام» مصادر مطلعة بأن مدير عام المديرية قرر قبل وصوله إلى مقر عمله العودة إلى منزله في عدن بعد معرفته قيام المتظاهرين باقتحام المقرات والمؤسسات الحكومية وإغلاق كافة المحلات التجارية في المديرية.
خرج المئات من الطلاب الغاضبين بمنطقة حدابة بكرش صباح أمس في مسيرة حاشدة قطعوا خلالها الخط الرابط كرش بالقبيطة وأحرقوا إطارات السيارات فيه ومنعوا مرور المركبات والسيارات حتى الثانية عشرة ظهرا، وذلك للتعبير عن سخطهم واستنكارهم البالغ، وتنديدا بما تعرض له أبناء كرش أمس من اعتداءات من قبل أفراد وعناصر الجيش والأمن.
وتفيد المعلومات الواردة من منطقة كرش بأن القوات العسكرية المرابطة في ضواحي المنطقة شنت صباح أمس الأربعاء حملة مداهمة لعدد من منازل النشطاء الحقوقيين والسياسيين، ونفذت عمليات ملاحقة قاصدة بذلك اعتقال أبرز رموز النشاط الحقوقي في كرش.
وأفادت المعلومات أن المستهدفين من حملة الملاحقة هم العميد ناشر محمد علي رئيس جمعية المتقاعدين، ورئيس مجلس تنسيق الفعاليات السياسية وسكرتير الحزب الاشتراكي عمار أحمد غانم وعبدالملك فارع وبلطن ناصر علي وعلي حازم سعيد وأحمد ناصر حنش.
وفي سياق متصل علمت «الأيام» أن حشودا قبيلة يتزعمها مشايخ وأعيان قبائل كرش رابطت منذ الساعات الأولى من الصباح في قمم جبال كرش، وذلك تأهبا منها لمواجهة أي محاولة يقدم عليها الأمن لاقتحام المنطقة أو لاعتقال أي ناشط من أبناء كرش.
إلى ذلك علمت «الأيام» من مصادر محلية أخرى أن جموعا قبلية مسلحة انتشرت في أنحاء مدينة كرش عند علمها بأعمال الملاحقة التي تطال الناشطين هناك.وكانت إدارة أمن محافظة لحج قد أصدرت في ساعة متأخرة من مساء أمس الأربعاء قرارا يقضي بتغيير مدير أمن مديرية القبيطة الأخ العقيد صالح حسين الردفاني على خلفية الأحداث التي شهدتها كرش يوم أمس.
وقضى القرار بتعيين المقدم سمير عبدالله قائد القباطي خلفا للعقيد الردفاني، وقد قوبل هذا الإجراء بسخط واستنكار الأطر السياسية والشعبية في كرش التي وصفته بالإجراء التعسفي بحق مدير ظل يحترمه الجميع.
اجتماع لمجلس الدفاع الوطني يستنكر ويدين بشدة زعزعة السكينة العامة والسلم الاجتماعي
وعقد مجلس الدفاع الوطني اجتماعاً مساء أمس برئاسة فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، حيث وقف فيه أمام العديد من القضايا والموضوعات المدرجة على جدول أعماله وفي مقدمها الإجراءات القانونية والتدابير الأمنية التى تم اتخاذها لمواجهة أعمال التخريب والشغب والفوضى التي ارتكبتها العناصر التخريبية في مديرية الحبيلين ردفان ومديرية الضالع وما تسببت فيه من اعتداء على المواطنين الأبرياء ونهب للممتلكات الخاصة والعامة وقطع الطرقات وترويع الآمنين .
وعبر المجلس عن استنكاره وإدانته الشديدة لهذه الأعمال الخارجة عن النظام والقانون والهادفة الى زعزعة السكينة العامة والسلم الاجتماعي . وأكد على ما تم اتخاذه من الإجراءات القانونية والتدابير الأمنية لمواجهة تلك العناصر التخريبية وفرض احترام النظام والقانون .
ووجه المجلس بسرعة استكمال التحقيقات مع العناصر التي تم ضبطها والمتورطة في ارتكاب تلك الأعمال التخريبية الجنائية وإحالتها الى القضاء لمواصلة التحقيق معها وتقديمها الى المحاكمة لتأخذ جزاءها العادل والرادع طبقا للقوانين النافذة .
كما وقف المجلس أمام القضايا المتصلة بمسيرة البناء والتحديث في القوات المسلحة والأمن في ضوء نتائج المؤتمرات الفرعية للمناطق العسكرية وبخاصة ما يتصل بجوانب التدريب والتأهيل والتجهيزات الفنية الحديثة.
وأقر المجلس مواصلة تلك الجهود وبما يحقق الأهداف المنشودة ، كما وجه المجلس الحكومة الاهتمام والاسراع في تنفيذ المشاريع السكنية الخاصة بافراد القوات المسلحة والأمن وبصورة متزامنة مع خطة الحكومة لتنفيذ المشاريع السكنية الخاصة بذوي الدخل المحدود.
ووقف المجلس أمام السياسية الا علامية وخطة تطويرها, وأكد على أهمية تنفيذ الخطة وبما يكفل خدمة العمل الاعلامي لتحقيق اهداف التنمية الشاملة وتعزيز الامن والاستقرار وصيانة الوحدة الوطنية والسلم الاجتماعي, وترسيخ القيم العقيدية والوطنية وتعزيز روح الولاء والانتماء الوطني في نفوس الشباب والناشئة وتحصينهم من كل أعمال تزييف الوعي وإشاعة الكراهية والنعرات البغيضة والهدامة.
واورد موقع الاشتراكي نت تفاصيل اليوم الخامس من الصدامات كالتالي:
صعدت سلطات الأمن في محافظات الجنوب ضد قيادات الحزب الاشتراكي اليمني ونشطائه بعد أربعة أيام من اعتقال ثلة من قيادييه في عدن.فقد اعتقلت صباح الخميس حامد عرابة سكرتير أول منظمة الحزب بمحافظة لحج والدكتور محسن قاسم وهيب عضو اللجنة المركزية وأحمد محمد العديني سكرتير منظمة الحزب بمديرية تبن ومحسن فريد ومحمد عبدالله سعد عضوي سكرتارية منظمة لحج إضافة إلى عبدالكريم النامس ووضاح هائل محسن السلامي وتطادر نشطاء آخرين.
وفي كلية التربية بمنطقة صبر، اعتصم طلاب الكلية احتجاجاً على اعتقال المدرسين بالكلية الدكتور مفتاح علي أحمد والدكتور مثنى حسين العاقل والدكتور محسن قاسم وهيب.وقالت مصادر محلية ل"الاشتراكي نت" إن قوات الأمن استخدمت قنابل الغاز المسيلة للدموع والرصاص لتفريق اعتصام الطلاب مما أسفر عن إصابة الطالب أسعد عبدالكريم بالرصاص وإصابة آخرين باختناقات.وفي مناطق كرش، تنتشر قوات مكثفة لمنع أي نشاط احتجاجي.
ردفان والصبيحة
ماتزال المداخل المؤدية إلى مدينة الحبيلين مركز مديريات ردفان محاصرة بقوات كثيفة من الأمن والجيش مزودة بآليات متنوعة فيما وجهت راجمات صواريخ الماتيوشا نحو عدد من المناطق.واعتقلت قوات الأمن عدداً من السكان المحليين يوم الخميس وأصابت بجراح عبدالله صالح محرز وراجح سالم محمد ووجدان حسن أحمد وشريف محمود محمد علوي ومطيع ثابت الموسعي.
وفي الصبيحة إحدى مناطق لحج، طاردت قوات الأمن سكرتير منظمة الحزب الاشتراكي اليمني في المنطقة أحمد أحمد الزوعري واعتقلت شقيقه محمد حين لم تفلح في إلقاء القبض عليه.وأفادت مصادر محلية الاشتراكي نت أن أهالي المنطقة اعتصموا أمام مركز للشرطة كان يحتجز محمد الزوعري وأفرجوا عنه.
الضالع
اقتحمت قوات الأمن صباح الخميس مقر جمعية المتقاعدين العسكريين والمدنيين بمدينة الضالع واستولت على محتوياتها.وكانت جمعية المتقاعدين بالضالع من أوائل جمعيات المتقاعدين التي تأسست العام الماضي ومثلت نقطة انطلاق للاحتجاجات في محافظات الجنوب.كما اقتحم الأمن مقر جمعية المناضلين وصادر متعلقاتها.
وفي سياق متصل، ذكر موقع الصحوة نت الصادر عن التجمع اليمني للإصلاح المعارض أن قوة أمنية حاولت اقتحام مقر التجمع الرئيس في مدينة الضالع بدعوى البحث عن مطلوبين أطلقوا النار على دورية للجيش كانت تقف بالقرب من المقر.
المكلا
تتبع منظمة الحزب الاشتراكي اليمني وهيئة تنسيق الفعاليات السياسية والجماهيرية بمحافظة حضرموت برنامجاً يومياً يتضمن اعتصاماً ومسيرة شعبية للاحتجاج على اعتقال قيادات في الاشتراكي والحركة الاحتجاجية الثلاثاء الماضي .واعتقلت قوات الأمن في المكلا فضل الصلاحي ومجدي باشعل وتطارد ناشطين آخرين.
أبين
نفذ المواطنون في مديرية لودر والمناطق الوسطى بأبين اعتصاماً وخرجوا في مسيرة كبيرة احتجاجاً على اعتقال قادة في الحركة الاحتجاجية.وأعلن الناشطون في هذه المناطق اعتصاماً مفتوحاً حتى الإفراج عن المعتقلين.
شبوة
أفادت أنباء لم يتم التحقق من صحتها أن القبائل المسلحة في مديرية العرم بمحافظة شبوة أقامت نقطة قبلية في المنطقة للاحتجاج على حملة الاعتقالات المستمرة التي تنفذها سلطات الأمن في محافظات الجنوب ضد الناشطين السياسيين. (المصدر: موقع صحيفة الايام اليمنية وموقع الاشتراكي نت اليمني )

http://www.aaramnews.com/website/38530NewsArticle.html
nassr غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس