لواء فيصل رجب كان يقاتل بحذر ورفض ان يزج بكل قوته في زنجبار
فاعلنوا انتصارهم المزعوم في الحادي عشر من هذا الشهر تماشيا مع ذكرى هجمات 11 سبتمبر
الذي مونها الجناح العسكري لتنظيم القاعده باليمن بقيادة علي محسن الاحمر والزنداني والديلمي
مونوها ببعض من تلك المليارات التي عوضهم فيها صالح بعد 1994
فعبد 1994 بسط حزب الاصلاح على عدن واراضي عدن من رئس العاره حتى العلم ولم يخرجوا منها
الا بتعويض بلغ اربع مئة وسبعون مليار ريال يمني واستخدمو هذه المليارات لتموين هجمات 11 سبتمبر
وقبلها تموين تفجير السفاره الامريكليه بدار السلام نيروبي
لذا اهدوا امريكاء نصر مزعوم في هذه الذكرى مقابل ان يطمئن بعض قادة الاويه ويزجون بكل قوتهم بزنجبار
ليتمكنو من تدميرها خاصة الالويه الجنوبية