للآسف ان من ساهم و باصرار في تدمير المجلس الوطني الاعلى لتحرير الجنوب هم من يقومون الآن بتدمير مجلس الحراك و للأسف ايضا إنهم لم يسمعوا صوت العقل بالامس وساهموا مع بعض في تمرير الباطل و تزيف الحقيقية سيختلفون المجتمعون على الباطل ضد الحق وهذا شيء طبيعي و نتيجة منطقية لأي عمل باطل و الدليل سعيهم أي المجتمعين بالأمس و المختلفين اليوم لتدمير المجلس الوطني إلا انهم لم يتمكنوا و بقا المجلس الوطني صامدا بقوة و اليوم للآسف نلاحظ تدمير و انهيار عروش الباطل فهل من معتبرا
|