هناك تقاسم ومصالح ونقاط للالتقاء بين الاحمر علي والزنداني وأنصار الشريعه حسب التسميه الغرض منه هو سقوط ابين في أيدي الاحمر أي ألاحتلال
وهناك مهمه جديده سوف تسمعون بها قريبآ لانصار الشريعه بعد ابين محافظه جنوبية يتم تدميرها وخلط الاوراق فيها وقتل الحراك ومن ثم تسلميها مريضه ومنهاره لقوى التغير
الاحمرية السلطويه المحتله التي قد تكون العن من سلطه الاحتلال بقيادت صالح0000
الجنوب سيكون مسرح لتصفيات حسابات والثمن ندفعه نحن الجنوبيين بعد ان يمضي المخطط المرسوم له كما هو من نظام الاحتلال دون رادعأو مقاومة بل يقف
الحراك الجنوبي موقف متفرج على مايجري ويكتفي فقط بالشجب والتنديد لايوجد لديه خطه ولا أسترتيجيه عمل نحو الاعداد والتنظيم والاستعداد لاي طارى بل أصبحنا الحلقه
الاضعف في الصراع وهذه حقيقة يجب أن نعترف بها وسبب ضعفنا ناتج عن اخطائنا التي اعتمدنا على شعارات وخطابات ومهرجانات وتسابق على المنصات دون أن نخطط أو نعمل عمل تنظيمي
يجعل الحراك مصدر قوة لكل الجنوبيين بل اكتفينا بالصياح والياح وبقيادات تصدر بيانات من قمم الجبال ومن داخل الكهوف لم يتمدد الحراك بالشكل المطلوب على مستوى كل محافظة بل أكثر
الدعم اقتصر على مديريات بعينها يفترض أن يقف الحراك فيها مع عواصم المحافظات مثل عدن وحضرموت وابين وشبوه والمهره والحوطه ونعطي كل محافظه حقها في التمثيل دون
وصايه من جماعة أو أشخاص 00
لهذا أخوني الجنوبيين الاحرار أن الايأم القادمه ستكشف الكثير من ألاسرار وعلى ابناء الجنوب ألاستعداد لااسواء فالحال لم يكن كما نريد أن كنا دعاه أستقلال وتحرير
كما تعمل الشعوب المستعمره في خياراتها ضد الغزاه والمحتلين0