في احدى المرات اشترى عبده المقيب ماطور كهرباء صغير من سوق الضالع وقام بملئة بترول وحمله على ظهر الحمار قاصدا قريته جحاف وبعد خروجه من المدينة استحضرته افكار غريبة فاوقف الحمار ثم شغل ((الموتوتور)) وهو مثبت على ظهر الحمار وما ان اشتغل الموتورمن على ظهر الحمار حتى رفسه رفستين ثم انطلق الحمار هاربا مما جرى تاركا ورائه العبقري ملقيا على الارض ..فضاع الحمار وضاع الماطور واصبح عبده نكته عند كل من عرف عن الحادثه وها هو اليوم يكرر افعاله التي يمليها عقله الغير عاقل وسيتم رفسة من قبل حمير امثاله والعياذ بالله اما نحن فنقول له احترم اسلوبك في التخاطب مع الاخرين لا تكرر قصتك مع الحمار والماطور .
__________________
بسم اللة الرحمن الرحيم
ان كل الثورات يخطط لهاالعباغرة وينفذ و هااا الابطال و الشجعان
((((((((((((((((وو يحكموووووووو نهااالجبناااااااا))))))))))))
نحناالن نستسلم ننتصر اونموووت
|