لو اني لم اشتم رايحة السياسة من هذا المقال المؤثر والحزين لكان عقبت بشي اكثر حزنا ومن الواقع ومن منطقة البريقة(عدن الصغرى) وبشي لمستة بنفسي لكوني عشت في هذة المدينة وصادف الاعوام 90 و93 وبعد حرب صيف 94 صادف وجودي في فترات او شهور بحكم اني مغترب .
الحقيقة محزن مايحدث منذو سنوات وعلى مرئى ومسمع من السلطات في عدن بعد حرب صيف 94 وبل حدث قبلها بعد استغلال الشباب من قبل الهجمة الثقافية على عدن والجنوب اثناء الوحدة وبعد حرب صيف 94 . وفعلا اكثر المستغلين والضحايا هم الشباب الصادقين والسطحيين والاقل تعليما وبعض ابناء الاسر الفقيرة وبعض من تعاني اسرهم مشاكل اجتماعية .
شي محزن اشتغل علية نظام الحقد والكراهية سنوات واليوم يرتد السحر على الساحر
|