عرض مشاركة واحدة
قديم 2009-02-09, 08:55 AM   #2
عبود خواجه
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2009-02-05
المشاركات: 262
Smile دعوة محبه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مدفع الجنوب مشاهدة المشاركة
اخواني ابناء الجنوب الاحرار
مع احترمنا الشديد لموقع شبوة برس وللاخ سالم بامدوخ
اصبح هذاء الموقع بوق كا نباء نيوز وقيرها من مواقع سلطة الاحتلال
هذا الموقع هرول في الفترة الاخيرة
واصبح ينشر اخبار قير صحيحة منسوبة لقادة الحراك داخل الوطن وخارجة
واخبار تسرقها من المكلا برس
ومن عدن برس ونسبتها لشبوة برس
ومن كل المواقع الجنوبية الاخرى
احذر كافة ابناء الجنوب عدم تصديق اخبار هذا الموقع
حتى يعود هذا الموقع وادارتة الي رشدهم
موقع غريب يبدو انك يا اخ سالم تربيت ونشآت في عهد الوحدة يعني انك متعلم الدحبشة واللي يدفع تنشر له مهما كان وضربت بعرض الحائط كل القيم والاهداف من الموقع وحبنا لك وللموقع وان استمريت مصير ك ومصير موقعك يتلاشى لان مصدر قوته نحن ابناء الجنوب وبدوننا يصبح صفر على الشمال صفر على الشمال وليس على الجنوب يعني اي شي على الشمال اي مع الشمال ضدنا فهو لا شيء وما كنا نريدها تجي منك يا بامدوخ خزيت بنا بين الجنوبيين واذكرك ان المحتل لديه من الاعلام ما يكفي ولا اضنه بحاجة اليك ....


اخواني ابناء الجنوب اليكم هذا الخبر الذي نشر اليوم على صفحات موقع شبوة برش
على الهامة الجنوبية
شيخ المناضلين حسن احمد باعوم

تحت عنون

المسيح العوام
كتب: شبوة برس /بقلم : سواد العولقيالتاريخ: 8/2/2009

قالوا من "شب على شيء شاب عليه" وقالوا _وما كذبوا _ "إن قطع العادة عداوة" وهكذا نجد أن الأشياء التي يتعلمها الإنسان في مقتبل عمره وتجبل نفسه عليها لا يمكنه التخلي عنها أو تغييرها مهما سعى لاحقاً لاكتساب وتعلم أشياء كثيرة أخرى في حياته.

وحسن باعوم الذي أخذ هذه الأيام يشغل حيزاً واسعاً في حديث الإعلام والمقايل فقد شب وترعرع في أجواء الحرب الباردة التي ولدت الأنظمة الشمولية وخلقت ساسة عدة تجرعوا من ثدي النظرية "نفذ ثم ناقش" ويصعب عليهم بالتالي خلع رداء الشمولية والتدثر بعباءة الديمقراطية، صحيح ان افكار ورؤى تلك الفترة كانت تلهوا بالديمقراطية لكنها ديمقراطية المركزية التي يتوجب على القاعدة مهما اتسع نطاقها وكبر حجمها أن تذعن للقيادة الفوقية وان كان عددها لا يذكر.
وهكذا صعب على باعوم وهو يحاول امتطاء صهوة الجنوب "المحتل" في نظره بالاتكاء على الديمقراطية التي منحته فرصة قول ما شاء وجعلت مهرجانات الضالع وردفان وأبين تهتف بحياته ومواقفه:
يميـن بالله ما نركـع ******والأرض والثروات منهوبة
نستلهم الإيمان والمبدأ ******* من معتقل باعوم والنوبـة
الأمر الذي ولد لديه احساساً بالزهو يدفعه في كل مهرجان إلى امتطاء صهوة الخطاب وتكرار عبارات "الاحتلال الشمالي للجنوب" ونظام الجمهورية العربية اليمنية.
لقد ظلت المهرجانات تتأسى به وتنشد من خلاله أحلامها المهدورة على صفيح آليات حرب 1994م المشئومة وأحذية الجند الذين استباحوا ارض الجنوب كدار حرب يجوز تفيدها على غرار عقيدة وقيم راسخة في الوعي والذات شرعتها لهم ثقافة الإمامة ومن بعده النظام الجمهوري "المتأمم".
لكن حسن باعوم بحكم ما جبلت عليه نفسه ونمت فيه عقليته لم يقو على تغيير ما رسخ لديه وان كان قد غير جلدته إذ خانه موروثه الأيدلوجي ما جعله يسقط مرتين بل مرات دون أن يستفيد من دوي سقطاته وتنبيهات الآخرين له وانفلات العقد من حوله.. إذ عمل على تكرار سيناريو فقد عمل مع بداية العام على تنصيب نفسه رئيساً لما سماه الهيئة التنفيذية العليا للحراك الجنوبي واليوم يتجدد هذا السقوط دون الاستفادة من درس الأمس أو توخي الحذر والالتفات لمعارضة قادة ورموز الحراك السلمي ومع انه وجد نفسه رئيساً مجدداً وحينما التفت ولم يجد من يكمل تشكيل مجلسه وعد بأن ينتقيهم لاحقاً وضرب بعرض "الجبل" بالديمقراطية التي سمحت له بأن يغدو كذلك وكسبها كحق له وصادرها عن زملائه.
أخاف من خلال رصد حركات باعوم منذ ما بعد حرب 1994م واستقصاء كلماته في خطاباته وأحاديثه أن يكون هو "المسيح الدجال" الذي زرعه النظام في قلب الحراك السلمي ليخترق به وجماعته أمثال طماح وجمال عبادي وشلال على شائع والآخرون الذين يريدون قطف ثمار الآخرين _تكوينات تلك الفعاليات_ ليجد بعدها النظام ضالته في تبرير تصرفاته الرعناء تجاه إعتصامات ومهرجانات أبناء الجنوب السلمية.
ولا نجازف إذا ما قلنا أن بوادر هذا الاختراق قد أتت أكلها بما يحدث من انشقاقات وتنابذات وصراع على الكعكة قبل أن يُحصد القمح.
اخواني ارجو ان لانرمي التهم جزافاً لشبوة برس والاحضرموت والا غيرها علينا ان نكون ديمقراطيين في القبول بالاخر وليكتب الاخ بامدوخ مايشاء فهذا حق نكفله نحن الجنوبيين فيما بيننا البعض وبعيداً على التدخل في الامور الشخصيه فمن حق اي جنوبي ان ينتقد اي قائد ميداني لتصرف ماء وان كان نقل الخبر من صحيفه ضد توجه الجنوبيين فهذا لكي ندرك مايحاك ضدنا وبطلو التعالي على بعضنا البعض لنكون يد واحده وان اختلفت افكارنا ورؤانا فنحن نبغي هدف ونطمح له فلنتسامح مع بعضنا ونتجاوز هفوات البعض وهذا معنى الاخوه الحقيقيه وبعدها سيكون مفتاح التحرير بيدينا لاتقفزو فوق واقعنا السابق الذي زرعه الشرجبي فهو لم ينتهي في قلوب الكثيرين ولهذا تنبهو للعدو ولا تتنبهو للاخ وان اخطأ ولنوجه اللوم لاخينا وزميلنا شبوة برس بحق الحب والاخوة والقضيه الواحده ودمتم
عبود خواجه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس