تقول اخبار شبه مؤكد من داخل مدينة جعار ان الجماعات قد قبلت بالاتسحاب من مدينة جعار
الا ان المنتميين الى الجنوب في صفوف الجماعات تفاجئوا بالاتفاق ورفضوه وانشقوا عن البقية
وخرجوا باتجاه منطقة الرميلة الا ان وحدات عسكرية اعتبرتهم خارج الاتفاق وهددتهم بانها ستواصل الحرب ضدهم
فيما سمح لبقية الجماعات بانسحاب كامل معداتها الى جبال حطاط