بدأت في زنجبار وانتقلت إلى جعار واليوم في شقره ، وربما غداً في عدن .. هذا الزحف المقصود منه إحداث زعزعة في أمن واستقرار الجنوب ، بغرض الإيحاء للعالم بأن خطر الإرهاب يهدد المنطقة من بوابة الجنوب ، وتعالي يا مساعدات خليجية وأمريكية وأوروبية ، وحط يا علي في بطنك بطيخة صيفي من جانب الحراك السلمي في الجنوب ، وجمهورية من قرح يقرح . تلك هي سياسة علي وعصابته كما عهدناها عبر العقود الماضية .
تحياتي
طائر الاشجان
__________________
طلائعُ ثوّار الجنوبِ تآزروا ... وساروا على دربٍ عليهِ تَدَرّبوا
ألا إن شعبي اليومَ أمضى عزيمةً ... وحربُكَ للمُحتلّ يا صاح واجِبُ
|