اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النوووورس
[size=3]
سألته عن أمه وأبيه قال أمي حالتها جدا صعبه وتدعي في الصلاة على من ضحكوا على إبنها بصوت مرتفع وتسأل الله الإنتقام منهم وأبي لم يكن راضيا على أخي بسبب تصرفاته وعدم طاعت أبيه ولكن الحمد لله ضغطنا على أبي جميعا بأن يرضى عنه فقال الله يرحمه وقلت له أكد لي أنك راضيا عنه فقال رضيت عليه والله يرضى عليه
|
قلنا لكم اطفال مغسولين مخهم ضحكوا عليهم بكم كلمة والجنة تنتظركم , الجهاد اصلا من اجل رفع راية الاسلام وليس من اجل انه يفكر بالجنة . والحمد لله راية الاسلام مرفوعة في ابين وليس كما يصورونه ويقولون فتح زنجبار وكأننا في القسطنطينية
والله انهم درسونا ناس جاهدو في افغانستان في الثمانينات ورجعوا بعد دحر قوات الروس . وكلمونا عن الجهاد وشروطه من نحنا بالمتوسط وانه فرض كفاية ولازم اخذ اذن الوالدين
وهذه ادلة على ان الجهاد لابد من اخذ اذن الوالدين قبله :
عن عبد الله بن عمرو قال: "قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم: أجاهد؟ قال: ألك أبوان؟ قال: نعم؛ قال: ففيهما فجاهد".
وخرَّج أحمد عن أبي سعيد قال: "هاجر رجل، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: هل باليمن أبواك؟ قال: نعم؛ قال: أذنا لك؟ قال: لا؛ قال: ارجع فاستأذنهما، فإن أذنا لك وإلا فبرهما".
وعن عبد الله بن عمرو قال: "جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يبايعه على الهجرة، وترك أبويه يبكيان، فقال: ارجع إليهما وأضحكهما كما أبكيتهما".
وعن معاوية بن جاهمة عن أبيه قال: "أتيت النبي صلى الله عليه وسلم أستشيره في الجهاد، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ألك والدان؟ قلت: نعم؛ قال: الزمهما فإن الجنة تحت أرجلهما"