بداء دخول السلاح الى عدن وبالذات الى المنصورة بعد مقتل الشهيد العلواني حيث جلبت الكثير من القطع الآلية للانتقام من مقتلة وادخلت شحنات من الاسلحة الى مديرية المعلى بعد اقتحامها في 25 فبراير من قبل اشخاص جنوبيين غير معروفين بدافع خلق معركة حامية الوطيس في عدن ولكن ربك سلّم ولم تتكرر مآساة 25 فبراير الرهيبة وبداء المؤتمر بعدها بتسليح عناصرة ومؤيدية لتتحول بعدها عدن الى مدينة يحكمها البلاطجة بالسلاح ولو احصينا عدد القتلى الجنوبيين بالسلاح الجنوبي لكانو اكثر بكثير جدا من قتلى الجيش اليمني
الكثير يحلم بتحويل عدن الى مسرح دموي انتقام لعجزهم عن تحرير قراهم وننصح من اراد اثبات نفسة فليفعلها بشبابة وفي منطقتة وعدن ليس مكان لتصفية الحسابات ومن يحب عدن فليفرغها من السلاح
__________________
وللحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق

|