استقبل علي عبدالله صالح صباح اليوم الثلاثاء 1 شوال 1432ه يوم عيد الفطر
في مقر اقامته في الرياض جموع من ابناء الجاليه الشماليه والقى كلمه فيهم وشرح كل ما كان يمارسه
ضد الناس من كذب ودجل ولكن لم يكن يرى هذه الامور قبيحه
ولكن الان يراها قبيحه عندما يمارسها اقاربه الذي اختلفو معه وحاولو طرده
ولكن الملفت في هذه اللقا هوا السلام على بلغه الاشاره حيث يمر الشخص من بعيد
ويهز راسه ويده ثم على عبدالله يهز راسه ويرفع يده وهذا السلام جديد في الشرق الاوسط
والسلام بمفهومنا هوا الصفاح مد اليد للاخر اما اليوم هز الراس ورفع اليد فقط ومن بعيد
فاذا علي عبدالله عاجز عن مد يده للناس فكيف يستطيع مد يده للخير والتطوير