الحراك مات في ابين وردفان لواء لهم عليه سنة
والجنوب لانصار الشريعة مبروك عليهم رجال احبوا الموت من اجل تنفيذ اهدافهم مهما كانت اهدافهم الا انهم صمدوا واسقطوا جيش كان ينكل باهل الجنوب ونكلوا به اما اصحاب الحراك يتسابقون على المناصب تبا لهم
لايستاهلون حتى قبضة يد من تراب الجنوب
ومبرووك لانصار الشريعه
|