على ابناء الجنوب ان يفهموا شي واحد في هذة الفترة وهو ان مايسمى بثورة التغيير في الشمال قد فشلة
وان المتشدقين باسم هذة الثورة يبحثون اليوم عن شماعة يعلقون علية فشلهم الذريع امام العالم قبل شعب الشمال
الذي لاحول له ولا قوة ؛وما منير الماوري الا احد هاولاء المتشدقين والذي لم يجد الاالقضية الجنوبية ورموزها لتحميلهم
الفشل المخزي في ضل الانتصارات المتلاحقة للثورات العربية الحقيقية .
نقول للماوري اذهب والعب بعيد عن الجنوب وقضيتة فانتم امة قد ادمنت التبعية والعبدوية منذو زمن بعيد فلا علاقة لنا بثورتكم
ولا بمجلسكم ايها الفاشلين ..