متفقين ان الخبث يقابل بخبث
وفي ضل تشتت قيادة الداخل وعدم اخذهم زمام المباردة
في التوحد وفرض الامر الواقع
اضف الى ذلك فشل تيار الاشتقلال في الخارج
في تامين الدعم المالي للجرحى واسر الشهداء والبحث عن معين لثورة الجنوب وخاصة مادي

وفي ضل تكالب العالم ودول الجوار ضدنا
لابد من المراوغة واخذ بعض الاعتراف ولو على سبيل الفدرالية التي اصلا قدها مرفوضة من قبلهم
قبل حتى ان تطرح على شعب الجنوب الذي اصلا قدة رافضها منذو الاجتياح في 94
وحدة الجنوبيين على هدف معين يعتبر نصر كبير
لان الجنوبيين منذو 67 لم يتخذو قرار مستقل
وهذ ماجعل القوم ترتعد فرائصهم
سنرفع على الجنوب معا ان راد الله ياضماري الغالي