لو تم التخلى عن الثوره فى سبيل الحفاظ على الوحده هذا غاية مايتمناه كل جنوبى لان امثال الماورى ومنى صفوان سوف يظلون فى ربقة الاستعباد الذى يحاولون مدارات حربهم عليه عبر الاثير اما قضية تحرير الجنوب فقد خرجت الى النور ولن يكون الجنوبيين مطيه لابناء تعز فى تحررهم من العبوديه هذه قضيتهم وليس للجنوبيين ناقة او جمل فيها والعجيب فى الموضوع كله نلاقح الافكار بين كل اليمنيين والالتقاء فى نقطة دق الاسافين بين ابناء الجنوب والتلويح لابناء لحج وابين بفقر محافظاتهم ووجود الثروه فى حضرموت وشبوه متناسين ان الجنوب كل لا يتجزاء من عمان الى باب المندب وما تقسيمات الحزب الاشتراكى للجنوب الا من بنات افكار ابناء حوشى وقد انتهت بانتهاء هذا الحزب اللعين وكل عام ورئيسكم احمر ياماورى وياصفوان
|