الشكر للجميع على تضامنكم مع الناشطة السيدة هدى العطاس والتي كان لها السبق في رفض ما يسمى بالمجلس الوطني التابع للعربية اليمنية
ليس تقليلا بحق الآخرين الذين رفضوا المجلس ولكن الحق يقال ان موقفها الصريح والشفاف قد شجع الكثير لاتخاذ نفس الموقف
هدى العطاس بثقافتها العالية وموقفها الصادق اذا اعطيت لها المنابر ستشجع المرأة الجنوبية على النشاط في الحراك وستغير قناعات الكثير من النساء وربما الرجال لانها تعرف تماما مكامن الخلل في الجمهورية العربية اليمنية التي تجعل من وجود اي شكل من اشكال الوحدة معهم مستحيلة
|