نعم صدقت اخي العزيز السفير الحميري هذه تبعات وتراكمات الاحتلال واعوانه وللعلم فإن هذه ليست المره الاولى من المناوشات بين الشهيد وبعض من آل فاطمه( والذين يقطنون معا وايا الشهيد في حي ريدان من مدينة العلياء بيحان) فقد سبقتها اشكالات سابقه على خلفية مواقفه من الاحتلال.وتعتبر السبب الغير مباشر لهذه الحادثه اما السبب المباشر والآني لماحدث ليلة امس فلازال غامض. وللعلم بأن قوات الاحتلال من قوات الأمن واللواء 119 المتواجدين بنفس المدينه لا تحرك ساكن وتقف متفرج ومشجع في مثل هذه الحالات من القتل!
|