التوقعات الاولى تقول ان معركة باب العزيزية ستكون بمثابة انتحار لكل الطرفين
ودول الغرب تدرس طريقة توزيع النفط اليبي بين الاستحقاقات للدول المشاركة في تحرير ليبيا من القذافي
والمجلس الانتقالي وقع في فخ الانقسامات والانشقاقات وعدم الاعتراف او الخضوع لاي اوامر من قيادة المجلس
الجماعات الاسلامية المتطرفة التي كان يحذر منها القذافي لها النصيب الاكبر من التصفيات لكل من يعارضها وخاصة كل من يقاتل مع القذافي كان اسير او مسلح
وعدم خضوعها لاي اوامر توصل اليها من قبل قيادات المجلس الانتقالي
القذافي واولادة لايزالو في باب العزيزية والقتال الحقيقي لم يبدى حتى الان في طرابلس
سيف الاسلام لايزال يتجول في احياء في وسط طرابلس ويرافقة عدد من الصحفيين العالمييين
مصادرة المجلس الانتقالي في المعلومات التي يظهرها في وسائل الاعلام الكثير منها غير صحيحة واهمها اعتقال اولادالقذافي
في هفوات او خيانة او التفاف على كل من دخل طرابلس تحت اسم الثوار وتحرير محمد القذافي لاكبر دليل على هذة الخيانة
في قوات لاتزال تناصر القذافي والبعض منها لايزال مخفي حتى الساعة اين هم وكم عددهم نترك هذا الامر للايام القادمة القليلة
خواتم مباركة وكل عام والشعب الجنوبي بالف خير