لدينا من عينة لطفي الكثير والمشكلة اننا نحن الجنوبيون من نمكنهم من انفسنا ومن ثم نعود ونشتكي منهم
ولطفي فقط مثال لهؤلا فهو من حضن تاج ثم الى حضن محمد علي احمد وبعدة الى حضن علي ناصر والعطاس واليوم يعود الى حضنة الدافى باسندوة معلمة الاول
متى نعتبر ونبتعد عن ارتباطاتنا بهؤلا الم تكفي الدروس ام ان التكرار قد اصبح لا يتعلم منة حتى الحمار