اعتقد ان ابنا السلاطين يعتبرون انفسهم جذور الجنوب وبالتالي جذور القضية
وهم اكثر صدقا واحساسا بالمسؤلية من الزعامات المتصارعة لذلك كل محطة ظهر فيها احدهم كانت نقلة نوعية للحراك وللقضية
فمنهم اول من نادى بتحرير الجنوب ومنهم من قاد المسيرات بالشوارع ما افقد السلطة توازنها فجابهتها بالدم
اعتقد انهم بين صفوف اهلهم بكل تواضع
|