كان واحد من الناس يريد أن يشتري بقرة ..طبعاً ما عنده للبقرة مكان تأوي إليه..فقال قبل لا أشتري البقرة أبني لها مسكن تأوي إليه.. بنى بيت البقرة الموقر وجهز المكان أحسن تجهيز...وللعلم لايوجد في بلدهم سوق للبقر.. وإنما لازم يذهب مسيرة كذا من الأسابيع حتى يصل سوق البقرة... وعاد هناك عقبة كأدى تقف حائلاً أمام قدوم البقرة المنتظرة .. هي المال.. لابد له أن يكد أعوام حتى يأتي بقيمة البقرة المنتظرة .. قال في نفسه الذي قدرت عليه وهو بمتناول اليد سويته... بنيت بيت البقرة المنتظرة وجهزت كل شيء .. والآن بشجح على البقرة حتى لاتهرب... طبعاً هي غائبة إلى حد الآن فكيف تهرب .. أو أحد يتجرأ ويسرق البقرة المنتظرة الغير موجودة أصلاً ...
فعندئذ قال الناس /// المقولة الشهيرة... شجّح على البقرة والبقرة بعلم الله
مفارقات
صاحب البقرة إجتهد بقدر إستطاعته وبنى لها بيت تأوي إليه على الرقم إنها غير موجودة... لكن أنتم لا بنيتوا بيتت للبقرة وإذا جاءت وين تسكنوها!!!؟؟؟
ثانياً/ بقرتكم يحلبها الغريب وأنتم تنظرون .. فما المانع أن تتعاونوا أنتم وإخوانكم على إسترداد البقرة وتشربوا لبنها سوى
وإلا قصدكم غير!!! صح صح قصدكم إن جاركم يسترد لكم البقرة وتشربوا لبنها لكم وحدكم
أحسنوا النية من أجل ترجع لكم البقرة العجيبة!!!!!!!!!!
|