على فكرة هناك في الجانب الجنوبي للوطن المقدّس وهم في ناديهم صامتون قد تداعت إليه الهِمم وتزحلقت عنه الدِّيم وجمعوا دون إجماع
ما يربو عن ثمانية ملايين دون تصدر أسماء او بعبعة أرقام ولا زالوا في جمعهم يترددون لله درهم هم الصامتون العاملون لا المبعبعون النافلون
|